الشطيرة

EGP190

الحياة تحت الهامش: رحلة في عوالم بوكوفسكي المؤلمة

ملخص الرواية:

تتبع رواية “الشـطيرة” لتشارلز بوكوفسكي حياة هنري تشينازكي، المعروف بـ “هانك”، في فترة الكساد الكبرى في أمريكا. يستعرض الكتاب ذكريات طفولة هانك المليئة بالمعاناة والتحديات، حيث نشأ في عائلة مفككة تعاني من الفقر والإدمان. من خلال أسلوبه القاسي والصريح، يروي بوكوفسكي مشاهد مؤلمة تعكس واقع حياة المهمشين في لوس أنجلوس، مما يعكس كيف أن الماضي يشكل الهوية ويؤثر على المستقبل.

الوصف

الحياة تحت الهامش: رحلة في عوالم بوكوفسكي المؤلمة

ملخص الرواية:

تتبع رواية “الشـطيرة” لتشارلز بوكوفسكي حياة هنري تشينازكي، المعروف بـ “هانك”، في فترة الكساد الكبرى في أمريكا. يستعرض الكتاب ذكريات طفولة هانك المليئة بالمعاناة والتحديات، حيث نشأ في عائلة مفككة تعاني من الفقر والإدمان. من خلال أسلوبه القاسي والصريح، يروي بوكوفسكي مشاهد مؤلمة تعكس واقع حياة المهمشين في لوس أنجلوس، مما يعكس كيف أن الماضي يشكل الهوية ويؤثر على المستقبل.

ما ستكتشفه في الرواية ؟

ستكتشف من خلال “الشطيرة” كيف تتداخل الأحداث الشخصية مع السياقات الاجتماعية والسياسية، مما يخلق صورة معقدة عن الحياة في زمن الأزمات. ستعيش تجربة مؤلمة من خلال عيون هانك، حيث تتكشف الأسرار العائلية والأحزان المخفية. الكتاب يقدم تأملات عميقة حول الحب، الفقد، والتمرد، ما يجعل القارئ يفكر في كيفية التعامل مع صدمات الحياة.

لماذا يجب عليك قراءة الرواية ؟

“الشطيرة” ليست مجرد رواية عن الفقر والمعاناة، بل هي رحلة إلى أعماق النفس البشرية. إذا كنت تبحث عن أدب يعكس الواقع بصدق، فإن بوكوفسكي يقدم لك تجربة لا تُنسى. الأسلوب الفريد للكاتب يجعل كل صفحة تنبض بالحياة، وتجعلك تتساءل عن اختياراتك وتوجهاتك. إن قراءة هذه الرواية ستعطيك لمحة عن الجوانب المعتمة للحياة، وتجعل منك قارئًا أكثر تفهمًا ووعيًا.

عن الكاتب:

تشارلز بوكوفسكي (1920-1994) هو كاتب وشاعر أمريكي معروف بأسلوبه الجريء والصريح. عُرف بقدرته على التعبير عن التجارب الإنسانية بطريقة مؤلمة وصادقة. خلال حياته، كتب أكثر من ستين كتابًا، بما في ذلك الروايات والمجموعات الشعرية. ترك بوكوفسكي أثرًا عميقًا في الأدب المعاصر، وأصبح رمزًا للكتابة عن المهمشين والفقراء.

 

معلومات إضافية

المؤلف

دار النشر

غلاف الكتاب

غلاف ورقي

تقييم المستخدمين

لا توجد مراجعات بعد.


كن أول من يقيم “الشطيرة”