العقل ضد السلطة: رهان باسكال
EGP125
العقل ضد السلطة: بين رهان باسكال وتحدي السلطة
ملخص الكتاب:
في كتاب العقل ضد السلطة: رهان باسكال، يقدم نعوم تشومسكي رؤية فلسفية وسياسية ثاقبة حول العلاقة بين الإنسان والسلطة، مستندًا إلى مقاربات فكرية تمتد من الفلسفة الكلاسيكية إلى الحركات التحررية المعاصرة. يتناول الكتاب مفهوم السلطة كظاهرة يجب أن تُسائل دائمًا، ولا تُقبل إلا إن كانت مبررة عقلانيًا وأخلاقيًا. من خلال تحليلاته الدقيقة، يرصد تشومسكي تطور الفكر الأناركي ويبرهن على دوره المحوري في التقدم الاجتماعي عبر فضح الظلم ورفض القمع، مع استحضار بعد وجودي وأخلاقي مستلهم من رهانات باسكال حول الإيمان والاختيار الحر.
- الوصف
- معلومات إضافية
- مراجعات (0)
الوصف
الوصف
العقل ضد السلطة: بين رهان باسكال وتحدي السلطة
ملخص الكتاب:
في كتاب العقل ضد السلطة: رهان باسكال، يقدم نعوم تشومسكي رؤية فلسفية وسياسية ثاقبة حول العلاقة بين الإنسان والسلطة، مستندًا إلى مقاربات فكرية تمتد من الفلسفة الكلاسيكية إلى الحركات التحررية المعاصرة. يتناول الكتاب مفهوم السلطة كظاهرة يجب أن تُسائل دائمًا، ولا تُقبل إلا إن كانت مبررة عقلانيًا وأخلاقيًا. من خلال تحليلاته الدقيقة، يرصد تشومسكي تطور الفكر الأناركي ويبرهن على دوره المحوري في التقدم الاجتماعي عبر فضح الظلم ورفض القمع، مع استحضار بعد وجودي وأخلاقي مستلهم من رهانات باسكال حول الإيمان والاختيار الحر.
ما ستكتشفه في الكتاب؟
ستتعرف على الطريقة التي يربط بها تشومسكي بين التفكير العقلاني والنقد السياسي، وبين الأناركية كاتجاه فلسفي يدعو إلى مراجعة كل سلطة مفروضة. سيأخذك الكتاب في رحلة فكرية تضعك أمام تساؤلات جوهرية: متى تصبح السلطة شرعية؟ وما دور العقل في تحدي السلطة الظالمة؟ كما ستكتشف كيف ساهمت هذه الأسئلة في دفع البشرية نحو تقدم اجتماعي ملموس، من الحقوق المدنية إلى العدالة البيئية.
لماذا يجب عليك قراءة الكتاب؟
لأن هذا العمل يُعد من أبرز محاولات تفكيك خطاب السلطة من منظور عقلاني وإنساني، وهو يهم كل قارئ يسعى لفهم جذور التسلط وآلياته في المجتمعات المعاصرة. قراءة هذا الكتاب تمنحك أدوات فكرية قوية لتحدي الخطابات الجاهزة، وتدفعك لاستخدام العقل كوسيلة مقاومة وتحرر، تمامًا كما يقترح تشومسكي.
عن الكاتب:
نعوم تشومسكي، أحد أبرز المفكرين في العالم المعاصر، هو أستاذ لسانيات وفيلسوف ومؤرخ وناشط سياسي أميركي. يُعرف بأنه “أب اللغويات الحديثة”، وهو أيضًا ناقد شرس للسياسات الخارجية الأمريكية والرأسمالية المتوحشة، وله أكثر من 150 كتابًا في مجالات اللغويات والسياسة والإعلام. يُعد من أكثر الأصوات تأثيرًا في نقد الإمبريالية الغربية وتعرية تواطؤ الإعلام مع السلطة. يُدرّس حاليًا في جامعة أريزونا، ويواصل نشاطه السياسي والأكاديمي بلا كلل.
معلومات إضافية
معلومات إضافية
المؤلف | |
---|---|
دار النشر | |
غلاف الكتاب | غلاف ورقي |
تقييم المستخدمين
لا توجد مراجعات بعد.