الكهف

EGP101

الكهف يحيلنا ساراماجو منذ افتتاحية الرواية إلى أسطورة كهف أفلاطون فى كتابه “الجمهورية”

: يا لغرابة المشهد الذى تصفه،ويا لهم من سجناء مستغربين أنهم مثلنا.

فأمثولة “أفلاطون” حول طبيعة الإنسان تصوّر أن هناك كهفا تحت الأرض له مدخل طويل

يمر منه النور وفى الكهف أناس سجنوا فيه منذ طفولتهم.

أرجلهم وأعناقهم مقيدة تضطرهم إلى البقاء ثابتين لا ينظرون إلا أمامهم ووراءهم

وفى موضع أعلى من موضعهم ضوء نار مشتعلة بعيدا عنهم وبين النار

والمقيدين توجد دكة مرتفعة وعلى امتداد الدكة أقيم جدار منخفض مثل الحاجز الذى يفصل بين جمهور المشاهدين والمقيدين والمشعوذين الذين يعرضون ألعابهم.

  • كلمات دلالية :

    خوسيه خوسية ساراماغو ساراماجو جوزيه الكهف

معلومات إضافية

المؤلف

دار النشر

سنة النشر

غلاف الكتاب

غلاف ورقي

تقييم المستخدمين

لا توجد مراجعات بعد.


كن أول من يقيم “الكهف”