خطاب السويد أو الفنان وزمانه
EGP100
خطاب السويد أو الفنان وزمانه
ملخص الكتاب:
في “خـطاب السويد أو الفنان وزمانه”، يقدم ألـبير كامو تأملات عميقة حول الأدب والفن خلال القرن العشرين. الكتاب يتناول خطابين هامين ألقاهما كامو بعد نيله جائزة نوبل في الأدب عام 1957. الخطاب الأول كان في الأكاديمية السويدية حيث تحدث كامو بإيجاز عن الأوضاع القاسية التي مر بها وطنه الجزائر تحت تأثير الحروب السياسية والحكم الاستعماري. أما الخطاب الثاني فقد ألقاه في جامعة أوبسال السويدية، حيث ناقش فيه آرائه الشخصية حول الفن وصناعته وكيف يرى تطوراته في سياق زمنه.
- الوصف
- معلومات إضافية
- مراجعات (0)
الوصف
الوصف
خطاب السويد أو الفنان وزمانه
ملخص الكتاب:
في “خطاب السويد أو الفنان وزمانه”، يقدم ألبير كامو تأملات عميقة حول الأدب والفن خلال القرن العشرين. الكتاب يتناول خطابين هامين ألقاهما كامو بعد نيله جائزة نوبل في الأدب عام 1957. الخطاب الأول كان في الأكاديمية السويدية حيث تحدث كامو بإيجاز عن الأوضاع القاسية التي مر بها وطنه الجزائر تحت تأثير الحروب السياسية والحكم الاستعماري. أما الخطاب الثاني فقد ألقاه في جامعة أوبسال السويدية، حيث ناقش فيه آرائه الشخصية حول الفن وصناعته وكيف يرى تطوراته في سياق زمنه.
ما ستكتشفه في الكتاب؟
ستجد في هذا الكتاب نظرات عميقة حول العلاقة بين الأدب والمجتمع، وكيف أن الأعمال الأدبية والفنية ترفض التسليم بالوضع الراهن وتنتقد الظروف الاجتماعية والسياسية التي تُنتجها. يعرض كامو كيف أن الأدب في القرن التاسع عشر والعشرين كان غالبًا ما يكون في مواجهة مع مجتمعه، وكيف أن الأعمال الفنية يمكن أن تكون سلاحًا للتغيير والتحدي.
لماذا يجب عليك قراءة الكتاب؟
“خـطاب السويد أو الفنان وزمانه” يقدم فرصة للتعرف على رؤية كامو الفريدة حول الفن والأدب وأثرهما في المجتمع. إذا كنت مهتمًا بكيفية تعامل الفنانين مع الظروف الاجتماعية والسياسية من خلال أعمالهم، وكيف أن الأدب يمكن أن يكون أداة نقدية وفاعلة، فهذا الكتاب يقدم رؤى قيمة ومؤثرة في هذا السياق.
عن الكاتب :
ألـبير كامو (1913-1960) هو فيلسوف وجودي وكاتب مسرحي وروائي فرنسي وُلد في الجزائر. يُعتبر كامو من أبرز المفكرين في القرن العشرين، حيث تركز أعماله على نقد الوجود والعبثية. كان ناشطًا في المقاومة الفرنسية خلال الاحتلال الألماني وشارك في تحرير صحيفة “Combat”. حصل على جائزة نوبل للأدب عام 1957. تُعبر فلسفته عن التمرد والعبثية، حيث يبرز الإنسان المتمرد الذي يواجه اللامعقول ويبحث عن معنى في عالم مليء بالتحديات.
معلومات إضافية
معلومات إضافية
المؤلف | |
---|---|
دار النشر | |
غلاف الكتاب | غلاف ورقي |
تقييم المستخدمين
لا توجد مراجعات بعد.