أمينة المكتبة

الوصف

“أمينة المكتبة: سيدة الأسرار في عالم المزايدات والتحف”

ملخص الرواية:

“أمينة المكتبة” تحكي قصة بيل دا كوستا غرين، المرأة السمراء الاستثنائية التي تتخفى تحت هوية جديدة في عالم مليء بالتحديات العنصرية. بعد تعيينها من قبل الثري جي بي مورغان للإشراف على مكتبة “بيربونت مورغان”، تصبح بيل شخصية محورية في عالم الفن والمخطوطات النادرة في نيويورك. ومع مهارتها الاستثنائية في التفاوض والمزايدات، تنجح بيل في اكتساب احترام المجتمع، لكنها تخفي سرًا عميقًا: اسمها الحقيقي هو بيل ماريون غرينر، ابنة مدافع شرس عن المساواة. تدور الرواية حول كيفية تحقيق بيل النجاح في عالم الفن بينما تحاول حماية هويتها الحقيقية والسر الذي تحمله.

ما ستكتشفه في الرواية:

ستكتشف في “أمينة المكتبة” رحلة بيل من عالم العنصرية إلى عالم الفن، وكيف يمكن للفرد أن ينجح في مواجهة التحديات الكبيرة. الرواية تكشف عن التوترات والضغوط التي تواجه بيل، وعن كيفية توازنها بين نجاحها في عملها وحماية هويتها الحقيقية. ستعيش تجربة مثيرة مليئة بالتفاصيل عن عالم الكتب والتحف، وحياة بيل كمحترفة في هذا المجال، مع استكشاف عميق لمشاعرها وصراعاتها الداخلية.

لماذا يجب عليك قراءة الرواية:

تستحق “أمينة المكتبة” القراءة لأنها تسلط الضوء على قصة ملهمة لامرأة تميزت بقدراتها وإرادتها في مواجهة التحديات العنصرية. الرواية تجمع بين التشويق والتفاصيل الدقيقة لعالم الفن والمزايدات، وتقدم رؤية عميقة حول هويات الأفراد وأسرارهم. تتناول الرواية أيضًا قضايا مهمة تتعلق بالعرق والتمييز، مما يجعلها تجربة قراءة مليئة بالمعاني والمشاعر.

عن الكاتب:

ماري بنديكت هي محامية سابقة ومؤلفة تسعى لكشف القصص التاريخية الخفية للنساء وتأثيرهن على العالم. كتبت العديد من الروايات الأكثر مبيعًا مثل “THE OTHER EINSTEIN” و”CARNEGIE’S MAID” و”THE ONLY WOMAN IN THE ROOM”. تسعى ماري، التي تكتب أيضًا باسم هيذر تيريل، إلى تسليط الضوء على النساء البارزات عبر التاريخ من خلال رواياتها، وقد تُرجمت أعمالها إلى تسع وعشرين لغة.