‏أوكلما إشتهيت إشتريت ؟!

EGP115

‏أوكلما إشتهيت إشتريت: رحلة في عالم الاستهلاك والمال”

ملخص الكتاب:

في كتاب “‏أو كلما إشتهيت إشتريت”، يقدم الكاتب رؤية معمقة حول ثقافة الاستهلاك في العصر الحديث وتأثيرها الكبير على حياتنا. يستعرض الكتاب كيف أصبح الشراء جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، وكيف تتغلغل الرغبات الاستهلاكية في كل جانب من جوانب الوجود، من التسوق عبر الإنترنت إلى الانغماس في الماركات الفاخرة.

يناقش الكتاب العلاقة المعقدة بين المال والرغبات الشخصية، مستعرضًا الطريقة التي تؤثر بها وسائل الإعلام، والإعلانات، والتكنولوجيا على خياراتنا الاستهلاكية. كما يقدم الكتاب نقدًا اجتماعيًا عن هذا الانجذاب المفرط نحو الشراء، ويطرح تساؤلات حول كيفية تأثير هذا السلوك على حياتنا الشخصية، والبيئة، والمجتمع ككل. في النهاية، يدعو الكتاب القارئ للتفكير في مفهوم “الرغبة” و”الحاجة” وكيفية التمييز بينهما في عالم مليء بالإغراءات.

الوصف

‏أوكلما إشتهيت إشتريت: رحلة في عالم الاستهلاك والمال”

ملخص الكتاب:

في كتاب “‏ أو كلما إشتهيت إشتريت “، يقدم الكاتب رؤية معمقة حول ثقافة الاستهلاك في العصر الحديث وتأثيرها الكبير على حياتنا. يستعرض الكتاب كيف أصبح الشراء جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، وكيف تتغلغل الرغبات الاستهلاكية في كل جانب من جوانب الوجود، من التسوق عبر الإنترنت إلى الانغماس في الماركات الفاخرة.

يناقش الكتاب العلاقة المعقدة بين المال والرغبات الشخصية، مستعرضًا الطريقة التي تؤثر بها وسائل الإعلام، والإعلانات، والتكنولوجيا على خياراتنا الاستهلاكية. كما يقدم الكتاب نقدًا اجتماعيًا عن هذا الانجذاب المفرط نحو الشراء، ويطرح تساؤلات حول كيفية تأثير هذا السلوك على حياتنا الشخصية، والبيئة، والمجتمع ككل. في النهاية، يدعو الكتاب القارئ للتفكير في مفهوم “الرغبة” و”الحاجة” وكيفية التمييز بينهما في عالم مليء بالإغراءات.

ما ستكتشفه في الكتاب؟

من خلال هذا الكتاب، ستكتشف كيف أن الاستهلاك الزائد لا يتوقف عند كونه مجرد رغبات فورية، بل هو ظاهرة ثقافية واقتصادية تؤثر في أسلوب حياتنا. ستتعرف على التأثيرات النفسية وراء كل عملية شراء، وكيف أن التسويق الحديث يوجه الرغبات البشرية بشكل خفي. ستتساءل حول الفرق بين الحاجة الحقيقية والرغبة التي يخلقها الاستهلاك. بالإضافة إلى ذلك، سيتناول الكتاب مفاهيم مثل الوفرة، السعادة، والمفاضلة بين الاستهلاك المستدام والاقتصادي. ستجد أيضًا طرقًا عملية لتقليل الاعتماد على الشراء العاطفي واكتشاف بدائل أكثر توازنًا في الحياة.

لماذا يجب عليك قراءة الكتاب؟

يعد هذا الكتاب ذا أهمية كبيرة في عصرنا الحالي، حيث أصبح الشراء والتسوق أكثر من مجرد عملية اقتصادية، بل جزءًا من هوية الفرد. من خلال قراءة هذا الكتاب، ستتمكن من فهم دوافعك الاستهلاكية بشكل أعمق، مما يساعدك على اتخاذ قرارات أكثر وعيًا في حياتك اليومية. كما يفتح لك الباب للتفكير في تأثير الاستهلاك على البيئة والمجتمع، ويدعوك إلى إعادة تقييم أسلوب حياتك وحاجاتك الحقيقية بعيدًا عن الرغبات المدفوعة بالإعلانات. الكتاب يقدم حلولًا عملية لتقليل الإفراط في الشراء وتعزيز الاستهلاك المسؤول، مما يجعله قراءة ضرورية لمن يسعى لتغيير نمط حياته نحو الأفضل.

عن الكاتب:

محمد عمر الجعيدي كاتب ومدرب في الوعي المالي الشخصي وتطوير الذات . يعمل في قسم البرامج التخصصية في أكاديمية أبوظبي الحكومية . خريج بامتياز مع مرتبة الشرف من جامعة الإمارات العربية المتحدة في تخصصين: 1. ريادة الأعمال 2. إدارة وتطوير الموارد البشرية

معلومات إضافية

المؤلف

دار النشر

سنة النشر

غلاف الكتاب

تقييم المستخدمين

لا توجد مراجعات بعد.


كن أول من يقيم “‏أوكلما إشتهيت إشتريت ؟!”