الساعة الخامسة والعشرون
EGP140
تراجيديات الزمن: استكشاف “الساعة الخامسة والعشرون”
ملخص الكتاب:
“الساعة الخامـسة والعـشرون” هي رواية عميقة ومتعددة الأبعاد تستكشف مصير الإنسان في عالم مليء بالمتاهات والتحديات. تتجاوز الرواية حدود الزمن والمكان لتطرح أسئلة وجودية حول المعاناة والوجود، حيث يتعمق اختلال الأحداث مع مرور الزمن، مما يخلق إحساسًا دائمًا بالضياع والفقد. تُظهر الرواية تأثير الملاحم الكبرى والتراجيديات الكلاسيكية، مما يجعلها عملًا فنيًا خالصًا يستحق القراءة.
- الوصف
- معلومات إضافية
- مراجعات (0)
الوصف
الوصف
تراجيديات الزمن: استكشاف “الساعة الخامسة والعشرون”
ملخص الكتاب:
“الساعة الخامسة والعشرون” هي رواية عميقة ومتعددة الأبعاد تستكشف مصير الإنسان في عالم مليء بالمتاهات والتحديات. تتجاوز الرواية حدود الزمن والمكان لتطرح أسئلة وجودية حول المعاناة والوجود، حيث يتعمق اختلال الأحداث مع مرور الزمن، مما يخلق إحساسًا دائمًا بالضياع والفقد. تُظهر الرواية تأثير الملاحم الكبرى والتراجيديات الكلاسيكية، مما يجعلها عملًا فنيًا خالصًا يستحق القراءة.
ما ستكتشفه في الرواية:
ستكتشف في “الساعة الخامسة والعشرون” رحلة فكرية عميقة تتناول مواضيع الوجودية، الحزن، والأمل في مواجهة الفوضى. ستواجه شخصيات معقدة وملهمة، وتتعرف على الصراعات الإنسانية الحقيقية التي تتجاوز حدود الزمان والمكان. الرواية تتحدى القارئ للتفكير في مصيره وما يترتب عليه من قرارات ومآلات.
لماذا يجب عليك قراءة الرواية؟
قراءة “الساعة الخامسة والعشرون” ليست مجرد تجربة أدبية، بل هي رحلة فلسفية تثير الأسئلة الأكثر عمقًا حول طبيعة الحياة. تقدم الرواية رؤية فريدة حول المصير الإنساني، وتجعل القارئ يتأمل في ذاته وفي العالم من حوله. إن كانت لديك الرغبة في استكشاف الأدب الكلاسيكي وتأثيراته، فإن هذه الرواية تمثل خيارًا مثاليًا.
عن الكاتب:
قسطنطين فيرجيل جيورجيو هو روائي روماني بارز، وُلد في عام 1900 في رومانيا، وعاش في فرنسا منذ عام 1944 حتى وفاته. على الرغم من قلة مؤلفاته، إلا أن “الساعة الخامسة والعشرون” أمنت له مكانة مرموقة في الأدب العالمي. عُرف جيورجيو بأسلوبه الأدبي العميق ورؤيته الإنسانية، مما جعله يترك أثرًا لا يُنسى في تاريخ الرواية.
معلومات إضافية
معلومات إضافية
المؤلف | |
---|---|
دار النشر | |
سنة النشر | |
غلاف الكتاب | غلاف ورقي |
تقييم المستخدمين
لا توجد مراجعات بعد.