العاشق الياباني
EGP105
“العاشق الياباني: أسرار الحب والتضحية في عالم متقلب”
ملخص الرواية
“العـاشق الياباني” هي رواية آسرة للكاتبة التشيلية إيـزابيل ألليندي، تستكشف فيها قصة حب تمتد عبر الزمن، حيث تلتقي إيرينا، التي تعمل في مأوى للمسنين في سان فرانسيسكو، بالمسنة ألما وحفيدها سيت. تبدأ إيرينا بمساعدة سيت في محاولة كشف لغز الرسائل والهدايا السرية التي تصل إلى ألما بانتظام. ومن خلال هذه القصة، تتضح تفاصيل عن حب عميق بين ألما وعاشقها الياباني، ورحلة طويلة من التضحية والإخلاص رغم التقلبات العاصفة في الحياة.
الرواية مزيج بين مشاعر الحب الثابتة وبين الأحداث التاريخية التي تؤثر في مصائر الأفراد. تُظهر ألليندي مرة أخرى براعتها في كتابة قصص تُحرك المشاعر وتحبس الأنفاس.
- الوصف
- معلومات إضافية
- مراجعات (0)
الوصف
الوصف
“العاشق الياباني: أسرار الحب والتضحية في عالم متقلب”
ملخص الرواية
“العـاشق الياباني” هي رواية آسرة للكاتبة التشيلية إيـزابيل ألليندي، تستكشف فيها قصة حب تمتد عبر الزمن، حيث تلتقي إيرينا، التي تعمل في مأوى للمسنين في سان فرانسيسكو، بالمسنة ألما وحفيدها سيت. تبدأ إيرينا بمساعدة سيت في محاولة كشف لغز الرسائل والهدايا السرية التي تصل إلى ألما بانتظام. ومن خلال هذه القصة، تتضح تفاصيل عن حب عميق بين ألما وعاشقها الياباني، ورحلة طويلة من التضحية والإخلاص رغم التقلبات العاصفة في الحياة.
الرواية مزيج بين مشاعر الحب الثابتة وبين الأحداث التاريخية التي تؤثر في مصائر الأفراد. تُظهر ألليندي مرة أخرى براعتها في كتابة قصص تُحرك المشاعر وتحبس الأنفاس.
ما ستكتشفه في الرواية
- حب لا يعرف الزمن: تروي القصة تفاصيل علاقة عاطفية دامت على مر العقود، رغم التحديات والظروف الصعبة.
- لغز الهدايا السرية: عنصر التشويق في الرواية يكمن في محاولة كشف هوية مُرسل الرسائل والهدايا، وهو ما يجعل الرواية أكثر جذبًا للقارئ.
- استكشاف العواطف البشرية: تعرض الرواية تحليلاً عميقًا لمشاعر الحب، الفقد، والتضحية، في ظل ظروف قاسية.
لماذا يجب عليك قراءة هذه الرواية؟
- رواية تشويقية عاطفية: توازن الرواية بين عناصر الرومانسية والتشويق في سردها، مما يجعلها تجربة قراءة مميزة.
- مزيج بين الحب والتاريخ: تلقي الرواية الضوء على الصراعات التاريخية وكيف تؤثر على حياة الشخصيات، ما يعزز البعد الدرامي للحبكة.
- أدب إيزابيل ألليندي: تعتبر الرواية جزءًا من تراث إيزابيل ألليندي الأدبي، وهي فرصة لاستكشاف عمقها الأدبي المعروف.
عن الكاتبة
إيزابيل ألليندي هي روائية تشيلية مشهورة، ولدت عام 1942 وتُعتبر من أهم رواد الواقعية السحرية في الأدب اللاتيني. كتبت العديد من الروايات الأكثر مبيعًا مثل “بيت الأرواح” و “باولا”، وقد حازت على العديد من الجوائز الأدبية العالمية. بيع من كتبها أكثر من 65 مليون نسخة حول العالم.
معلومات إضافية
معلومات إضافية
المؤلف | |
---|---|
دار النشر | |
سنة النشر | |
غلاف الكتاب | غلاف ورقي |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.