نظرية السعادة
EGP95
السَّعادةُ أنْ نعيشَ حياتَنا كما نحنُ، لا تكلّفَ ولا مبالغةَ، وأخيراً إذا كانَتِ السَّعادةُ واحةً أشجارُها النَّفسُ البشريَّةُ فإنَّ الإيمانَ باللهِ هو ماؤُها، والتوكّلُ عليهِ غذاؤُها، والرِّضا بقضائِهِ شمسُها وضياؤُها.
- معلومات إضافية
- مراجعات (0)
معلومات إضافية
معلومات إضافية
المؤلف | |
---|---|
دار النشر | |
سنة النشر | |
غلاف الكتاب | غلاف ورقي |
تقييم المستخدمين
لا توجد مراجعات بعد.